أحببتها
أحببتُها وكأنها بَعضُ العباده،،
ورَميّتُ فيها كُلَّ أشَوّآقِ زياده،،
فَبَنَيتُ قَصْراً مِن زُجاجٍ لآمِعاً،،
وفتحت أُغنِيَةً تَموجُ بلا هواده،،
فتراقصت تدنو الي أبوابُ قصري
و كأنها تلتآعُ شوّقَاً للقياده،،
ش/ معاذ المومري
تعليقات
إرسال تعليق