شوق بقلم الشاعر حسام درغام
شوق...
أمدّ يدي شوقاً إلیكِ
فتخوننی قضيّتي...
وتحبو شفتاي
مشتاقة لشفتيك
فيضمّهما الوجد
بلهفٍ غريبٍ !؟
وأسجن.. ومعتقلي يديك
لا تسألي المسجون عن مودته
فوداده... لو بقي عمراً لديك
ورجاؤه .....
أن تطيلي الاعتقال
وحبذا لو كان التنفس
في روض خدّيك
لا يسأل المسجون عن جريمته
مادمتي أنت قضيته
والأحكام تصدر ...بأمر من معاليك
ها هنا يحلو المقام
وقغص الاتهام.. بين ذراعيك
تعليقات
إرسال تعليق