نعتني اللواحظ بقلم الشاعر علي الجواد الجواد
نعتني اللواحظُ يوم َ أسدلت
من مشکاة ِ الجمال ِ ظِلالا
دکت حصوناً لي وأعلنت
هزيمتي من دون ِ قِتالا
خذلتني ليال ٍ .......أمعنت
وما إِبتغيتُ مع الهوی نِزالا
جُميرات بخد ٍ ........تکلمت
وبذاكَ الفٶاد ِ سکبت دِلالا
تفننت الأحزانُ ...... بغربتي
وأدمنتُ الدمعَ سفراً وترحالا
رسمتُ حکايا قد شُيعت
وکنتُ أُحيدُ بالقٶاد ِ وِصالا
وأنا الذي بالهوی قد صنتهُ
متوسداً جُرحاً سکنَ المُحالا
وحفظتُ للدمع ِ ۭۭۭۭۭ.........سرهُ
ونسجتُ للنهايات ِ کُلَ جمالا
وما کانَ إِلا ألماً وندهُ
وما حسبتهُ إلا ماءً زُلالا
ما شهدُ الهوی إلا مرهُ
وماکان القلبُ عنهُ بذي جهالا
غفوت ُ علی جُنح ِ حلم
وصحوتُ أجمعُ الأحزانَ سِلالا
نعتني اللواحظ ُ يومَ أسدلت
من مشكاة ِ الجمال ِ ظِلالا
تعليقات
إرسال تعليق