ملتقى شعراء سلمية

أنا من هنا ، ترابٌ وماءْ وغيمةُ حب ٍ وظل سماءْ أنا  الوحواحٌ  المنسي لزادِ المفرحات   وزهو الإقحوان على منبر الكبرياء أنا من هنا  وبياضُ القِشدَةِ طبقُ الجمالِ  ماأحيلاكَ!  حنطية المُحيّا  وهناك ،هناك  شاردةُ المكان ِ بهيةٌ سمراء أنا الجميعُ  والربيعُ مبسمي والكلُّ أنا.. على حد سواء سلميةُ ياصغيرتي لو ضممت سحرك  ماكفاني يوماً  ولا نالني ارتواء أنا من هنا ترابي  سمائي  ووجدي وماء! سلمية ..سَقطُ وادينا  رماح هرموش

الله. فانشدْ. في الرقاب.   أمانةٌ طُهرُ القلوب.  وصفوةُ الأصحاب.  ... لايبتغي الرحمن.   منك.  قراءةً بل يبتغي.  الإعمال.     للألباب .... كم قارئ.   أو واعظ  في خطبةٍ يبدو  فقيهاً   مُستراً       بثياب ... يعطيك وعظاً   من لسانً طيبٍ ويلوك فيك. بأعضب.   الأنياب .... هل يستوي فعلُ الفضيل مع الذي يسعى.  لكل.      رزيلةٍ   وخراب

((  أنتِ سعادتي )) سعدتُ     بَلقياكِ    بعدَ    غيابْ وَسالَ    على    شَفَتَيَّ    اللُعابْ عرفتُ   بِأنَّكِ    أنتِ    طموحي  وَأنّكِ    سعدي    وَسرُّ   الشبابْ   وَعدتُ  أُسائِلُ   نفسي   بِنفسي  وْهل صرتِ بينَ حياتي انسيابْ   وَشَكَّيْتُ  في الأمرِ  حتّى عرفتُ  بِأنّكِ    لستِ     أمامي    سرابْ  وَلستِ   بِريحٍ   وَلستِ    سحابْ  وَلستِ   ظِلالاً   وَلستِ   ضبابْ فَأنتِ    كَسهلٍ    خصيبٍ   وَنهرٍ على   ضِفّتيهِ   تموجُ    الهضابْ   على   راحتيْكِ   تذوبُ   همومي تصيرُ  رماداً  ،   وَتمسي    هبابْ  وَمِنْ   وَجْنَتيْكِ   رشفتُ   الحي...

شعری...البحر البسیط شعري وإن برويّ الحبّ ماقرضا             ما أُوقظ القلب في صدري ومانبضا لمّا دعيت ملأت السطر من قلمٍ                يجثو على وهنٍ... إلهامه ومضا كما أزحت ستار العرض عن ألمي                    مستنبطاً وجعًا إيقاعه فرضا لولا الغرام لما أوفدت قافلتي                   تغدو بتيهٍ على إيلامنا مضضا لولا الهيام لما أوهنت قافيتي                   تبدو كرثٍّ لمن من لحده نهضا أطلقت حرفي مثيراً حوله جدلًا              أبكى لوجدي وكم من وزره قبضا يدسّ همسًا كئيب الفعل في لغتي                فيكظم الحين إن ثارت أو انتفضا حسام درغام

.. نشوة اللقاء .. لم اكن لأجمع اوراق الورد  تناثرت  يوم عصفت ريح شمالية لم أكن لأصنع فنجان قهوتي  في ضباب صباح بارد  تعوي بفجره ذئاب الغياب تنهش بقايا اغترابي تجلى لي بغسق سرمدي   لونه لازوردي  كالضياء يغسله الندى ليست أحلام يقظة تلكمُ التناهيد لفؤاد أطرب الوريد يوما جالسته على صخرة الشوق غزلت من ذئيبات لقائه  وشاحا أضمه يلف أشياعي متى شفني الحنين أرتشف فنجانه  تراتيل ملامح ناسكة لوجههِ أفترش سجادة الصلاة  بنقاء الدعاء  أعيد تلاوة ديمومة فجره  أخطو  بشوارع اللقاء  لأطبع قبلة ثملة  على فم المغيب محصن بملامح حلم  لايعيد التأويل أنبأني ستسقط أوراق التقويم  غبية دون تاريخ ليقف الزمن نشوانا  لأشراقة عينيه .....هيام محمد داوود......

قصيدتي // أي عشق  //  . . . إبحار حر ببحر الرمل  . . . من خيال العشق أكتب من  نزيف  الشوق أروي  ذا حكاية بل رواية  زارني العشق غزواً  عاندتني  رغم  أنّي  ذاتَ يوم ٍ دون إذني  ليتني لم ألتقيها  ليته  كان  حلما  كان طيفاً  كان وهما  ليتها  لم  تحتويني طرفها سهمٌ رماني  صابَ  قلبي كان   برداً  أحدثت بالصّدرِ جرحاً أضرَمَتْ  بالقَلبِ   نَارا  أيُّ   عشقٍ إحتواني   كلْما حاولتُ رفضاً زادَ خَرقا زادَ عمقا  مثلَ شوكٍ  تحتَ  ورد ٍ  هاجمتني  وسطَ  داري دمَّرت ليْ   حلمُ عمري  سالَ دمعي  زادَ   همِّي جننَّت  فكري  وعقلي  حطَّمَتْ أسوارَ قَصري  فاضَ شوقي في ... نهاية ذْقت  حزناً   فاقَ  صبري لم  أشِبْ  بل شابَ رأسي  .  ابو عمر إبراهيم الجفال  // 28/9/2021// العراااق  Safir Almashaeir

غدار شلون أنتا غدرت بيا        بعد ما قلبي  هواك كنت أحسبك نظر عيني        البيها أشوفنك ملاك شلون أنت تبيع حبنا                       بكل سهولة هم نسيت شقد هويتك         وروحي أنطيها  فداك  لا ياعيني ماني أيقونة                                                          على شاشة            ولاني كومة حطب عندك                تحرق القلب بجفاك آنت صاير متل صحرا                                        وارض ماتت ومن دخلت بقلبي انتا              الجنة صارت في رباك الناس كلها بيا شمتت  ياحسافة صرنا قصه بكل مكان...

همسات شاعر  ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، إن تصرمين متون الحب في بدني أو تذبحين طيور الصبح في مدني يأتي الصقيع بديل الدفء يا أسفي يبقى القصيد رهين الصمت في زمني مذ كان قلبي ربيب العشق أعرفه بين القلوب أسير الحرف والشجن ما تفعلين بنار الوجد إن بلغت حد الفناء بفعل الضيم والحزن كم زاد شعري فصيح القول من الق يدنوا إليه غريب الدرب في المحن إن تدركين جمال النظم منبسقا من الأنين وحسن اللحن في أذني إلى مداري يعيد الشعر وجهته حتى يعود من الاسقام والوهن على سماعي يهيم الليل مبتهجا بدا بعيداً عن إلاسهاد والوسن على يراعي يلوم الناس عزلته كم كان حرفي وفير الجود كاالمزن ما زال همسي بليل الأمسيات بما ظللت أنثر ومض الدمع في الدجن صبري كصبر الذي قد شاب مفرقه إذ لا يروم سوى بعدأ عن الفتن                                                      حجاج الليثي

.. شراع.. أغرقتِني  وأحرقتِ قواربَ نجاتي وهزّت أمواجُ عشقِكِ أشرعةَ حياتي. أمسيتُ زبداً على شطآنِ روضِكِ  تخبو في خلجانها جمراتُ آهاتي. باتتْ سفوحُ خديكِ قصدي وملجئي  أغفو على صفحاتِها في الملمّاتِ. أنثرُ أحلاماً على وسادةِ الروحِ  وألثمُ ثغرَكِ الشهيّ عذبَ الكلماتِ. أنزفُ بوحاً على عتباتِ مسمعيكِ  يسكبُ عشقي سرّاً خوفَ الوشاةِ. يرتسمُ في عينيكِ قوس قزح يُسكرُ بوحي بألوانِهِ الزاهياتِ. تداعبني خصائلٌ أرخت سدولَها  سلاسلُ سحرٍ حالكاتِ. مازجتْ روحي  أخذتْ تلازمني في صحوي  وجنون سكراتي. لا خوف حبيبتي  فنقاءُ العشقِ آيةٌ من المنجياتِ. تسابيحُ الرضى قد غرّدت  والقلبُ يعانقُ الصدى والهتافاتِ. ياخلاصةَ النجوى عمتِ حنيناً   كلّما غفتْ مع طيفكِ ذكرياتي. أَ حرامٌ العناق أم حلال؟  للمفتين في الحبّ تساؤلاتي. ياراغباً في المجدِ متْ عاشقاً  خيراً منَ العيشِ يتيمَ العاشقاتِ. صريعُ الهوى أنا وكم كنتُ  أمتشقُ اليراعَ  وأطلقُ سحرَ أبياتي. تلعثمَ بوحي عند وداعكِ فأنا كأيّ عاشقٍ أكرهُ النهاياتِ. .. محمد عزو حرفوش.. ...

إيلاف عاشق هواكم هزّنا  بالبال طافا تهجّد ناسكٌ يهوى الطوافا يرتّل ما تيسّر في خشوعٍ بقلبٍ واجفٍ يسبي الشغافا جوادٌ في مشاعره إلينا كرومٌ منه يعصرها سلافا يصبُّ عصيرها في كأس ليلٍ لينزف حبره يروي الصحافا يقلّبُ دفتر الليل اصطبارا لعلا قطوفه تلقى الكفافا تقلّبه المواجع تصطليه فغادر وجهه وبدا غلافا ألا ليت الهوى مااهتزّ فينا ولاكان الحنين لنا إلافا بقلمي فريزة محمد سلمان

ياأنت... بي شوق... وحنين  كل مساء اسافر     خلف حدود الصمت أبحث في متاهات الليل  وأعبث بكل شوقي   فأناجي طيفك الذي أستوطنني بعالمك أنقب عن روحي  المبعثرة بذاتك  أيها المسافر في  في شراييني... انت  الحياة التي أعشقها بطهارتها... بعفتها...ببراءتها أيها الموشوم على أنحناءات جسدي أشعر أنفاسك حين تغازلني بين سطوري وتكتبني في قصائدك حين تمنحني أمل اللقاء وأنت تداعب طيفي  في نظمك... حينها  تثور اللوعة  ويتأجج الحنين فأبحث عن أبجديات وحروف لأبوح لك بعشقي وهيامي ولكي أطوي المسافات إليك وأخترق فؤادك كما فعلت محسن الحسناوي

خمسون عاماً و أنا أنمو كالعشب الأخضر  بين زيتوناتي خمسون عاماً و الريح تُطَيرُ شعر أشجاري  و الشمس تنزفُ على أرضي و النجوم تنامُ في عيني  فكيف لي أن أخبركم  أن أشرح لكم .. ؟! كيف يدقُ ، ينزفُ .. قلبي ..؟! كيف يأكلُ ، يحرقُ .. دمي .. ؟! خمسون عاماً أمزقُ لها إبتسامتي                     على فمي أجففُ لها دموعي                     على خدي  أزرعُ لها  كل ورود بلدي في قلبي  ألكمُ لها الضباب على جبلي  أقطفُ لها زهوراً ملونة ً بيدي  أربط ُ لها قوس قزح بين السهل و الوادي  أملأُ لها  كأس نبيذ ٍ من عناقيد السحاب  خمسون عاماً  أدونُ لها قصائدي  أروي لها قصص عشقي أفتحُ  لها  على جسدي  للدم و الدمع  جداول و سواقي  خمسون عاماً  قولوا لي .. كيف علي أن أوجز في سطور .. كل غضبي  كل حزني  كل حبي  و كل  الشوق  الذي  يعنف بي  و أنا بعيدٌ عن زيتونتي ..؟!  كيف لي...

.............   الُّلغزُ العاتم   ............. يا قومُ مَنْ لي بالَّلبيبِ الفاهِمِ           يُبْدِي   لنا  حلّاً   لِلُغزٍ   عاتِمِ  قالوا:نصيبُ الخُبزِ صارَ مُقَنّناً           للفردِ   يوميّاً  بشكلٍ  حاسمِ  اِثنانِ  معْ ثُلُثِ الرَّغيف  لِآكلٍ           مهما يَكُنْ مِنْ فاطرٍ أو صائمِ  وتراهُ  أكواماً   بِدربكَ  ماثلاً           من  غيرِ  تَقنينٍ  غليظٍ ظالمِ  فاعْجَبْ  لهُ   مُتَعَذّراً  بِهَوادَةٍ          و مُوَفَّراً  لكنْ  بِسِعرٍ   صادِمِ وترى الرَّغيفَ مُصغَّراً ومُرقّقاً         يَسري على عَجَلٍ  بِلُهْمَةِ لاهِمِ فالمرءُ لا تكفي وجيبةُ يومِهِ        في وَجْبةٍ لأخي اقتصادٍ حازمِ  فإذا  تناولها  فَطُوراً...

أأبعَث فـي الـرياح تحيـتي ..  إليها على مدار الشمس سلاميا..  وأومأ صوب الديار لعلها..  ترد سلاما عطشا ظاميا..  وأقر في صدري بما وردت  إليها قصائد بالهجير ملاميا..  أتوق لِرؤياها وظل شموسها واطمع في ذاك الذي عني خافيا.. ايحن اليَّ كما تهيم اليه شواردي أو أنه حجر ليس كمثل فؤاديا..  لا عجبا خضوع قلبي وجوارحي فما أبقى الهوى شيء من دهائيا.. الوث في دمع المحابر تارة وتارة بالعبرات اكتب لاهـيا.. وما ولج الهوى قلب العفيف  الا وأرداه صريعا خاويا.. وتحسبني صمودا في اللقاء إذا تبادلنا المسير آتيها حافيا.. واني وان سقمت بجائحة فسؤالها هو شفائي ودوائيا.. فواهاً من الشيب الذي غير لحيتي وآهاً علىٌَ بطول الأمانِيا..  وإني صواماً إذا الناس افطرت وقوماّ اذا قعدت لهم الأمانِيا..  ويوم أضنى والعيون بغبرة أقوم من سهد المواقد صاحيا..  أنظر بين الجامعين حشودهم ألا تعلمون التي أحببتها اين هيا..   وحائمات الخيف يردن مواردي طليقات حُبِسنَ على أعتاب داريا..  غريمات بحالي المعسر في يدي مقصورة الأموال أطراف ردائيا..  فأمسي وأصبح في شقائي عاج...

،،،،،خريف العمر،،،، ياربيع العمرغادر ياخريفي قم تقدم إن في الأحداق موتٌ إن في الأرجاءمأتم لاتلمني إن غفوت كأس عمري قدتهشم فاعذريني ياصديقه إن ثغرالحر يعدم يستبيح الموت ليلاً من عروقي ماء زمزم إن شمسي في أفولٍ إن فكري قدتلعثم فاستمدي النبض مني هذا قلبي بات أبكم أنت في الأشواق ظلي أنت غصن الورد برعم فارسميني طيف ضوء أوذريني نهر علقم هذا عمري قد توارى بين جدران المخيم فاستحال العشق شعراً في عروقي صار بلسم نحن في المنفى وقود كيف لا نخشى جهنم نحن زرع في المنافي يحصدونا حين نهرم يابنة القدس تعالي أنت سيف الله دمدم أنت لي شط النجاة كوني لي زنداً ومعصم كيف يمسي الدمع حبراً والشهيد كيف يعدم ياربيع العمر امضي ياخريفي صرت أقتم قم توضأ للصلاة إن من أحياها يسلم لم يعدفي الغصن زهر حتى لوجذري تكلم جفت الأوراق مني،، كن مليح الوجه أكرم أنت في الأشعار بحر يافؤادي كيف تهزم كيف تنسى الذكريات والقلوب كيف تشتم وهي من صنع الإله فانبلاج الصبح أقسم أنني نبع الحنان حتى لو عمري تقدم فالقدير اليوم يعفو واسمه الرحمن يرحم ياربيع العمر امضي ياصديقي الموت تمتم لوملأت الدنيا مالاً لوجعلت الصخر يغرم لن تعود للحياة حتى ...

مع هذه القصيدة الخفيفة على الروح . (( ذكريات عاشق )) يا لِصَبري  وَاحتمالي  معَ     آهاتٍ    طِوالِ  داهمتني       ذكرياتي  وأنا   أحصي   الليالي  ذكرياتٌ   سوفَ  تبقى   دائماً     تشغلُ     بالي  لستُ   أنساك   حياتي  رغمَ     تيهٍ     وتَعالي مثلَ  رسمٍ  قد  طُبعتِ ليسَ يُمحى مِنْ خيالي  وَبِقلبي      كلّ    حينٍ  في انتقالي  وَارتحالي  كمْ  مِنَ الوقت  هَدَرْنا  بحديثٍ  ........وجِدالِ  كمْ مِنَ الساعاتِ  خضْنا ؟ في    نقاشٍ    وَسِجالِ  كم  سعينا  دونَ جدوى  ؟ نقطَعُ    القيلَ      بِقالِ  وَهنا     كانَ     سؤالي ؟ لكِ   يا أغلى   الغوالي  هل   تحسّينَ  ...

ليست سرابا... ... لاتختبئ  خلفَ الأصابع تُكشفُ أبدا ولا يخفي الحمارَ  المِعطفُ ... يدرون أن الدربَ صعبٌ   مشيَهُ هذا حمارُ الرعيِّ    طوعاً يُوقفُ ... فكم اشترى العبدانُ  جلادا  لهم وجلودُهم سوطٌ وهم لم يعرفوا ... إن كنتَ عبداً للزمان فأين مَنْ؟ منكم عزيزٌ    للعدالة       يلهفُ ... بعد القرون وكل خير    دونكم بعتمْ له والسعرُ بخسٌ مجحِفُ ... وكنزتم الجمراتِ  تُدفئ جيبكم والفقرُ يطغى في البلاد ويُسرف ... والتار تبكي في السنابل  حزنَها وجروحُ لحنٍ   للسنابل    تُعزفُ ... لاتأمننَّ  العبدَ          في أخلاقه سوءُ الوضاعة في كفوفٍ يغرفُ .... لاخير في وطنٍ اذا  استجديتهُ بيد العمالة     تائهاً       تتأسفُ ... ياواطئاً أرضي      لكل  جريمةٍ هيهات أن تبقى   وعينٌ تطرفُ ... أرضُ الحلاحل   فاغرٌ  أفواهُها كالنوِّ يأخذكم     ولا    يتوقفُ ... وكذا ا...

حديث الجراح@ أتاني زائرا يشدو حنينا. وحط رحاله وجلا حزينا.. كنار أسمر في مقلتيه. دموع وابتهال السائلينا.. له لفتات أشجان وريب. يلوح بها ارتعاش الخائفينا.. فقلت له حللت ديار أهل. لهم وافيت أغلى الزائرينا.. فلا تخش الكواسر والضواري. فأنت اليوم ذا في الآمنينا.. وأنت بقربنا جار مهيب. نراه لنا الهناءة.والقرينا.. وأنت بدارنا شوق وسلوى  يصر حنانها الحزن الدفينا.. جراح ليس فيها ياسميري. شفاء أو رجاء الآملينا.. ثرى وطني الحبيب لها دواء. يكرمها بعطف المنقذينا.. يجود كبلسم شاف مشوق. فتغدو سوسنا أو ياسمينا.. ألا ياطائري إنا كلانا. بذكر بلادنا نطوي السنينا.. ونحمل حبها تاجا مضيئا. على هام الدياجير.مؤمنينا..@

رائحة الجوع  وااااه عليك يا خجل  فقد تهت عن العينين والمقل  ما عاد الغني يعرفك والفقير  ضاقت به السبل  والصديق يبات الليل مفتكرا  كيف يجفاك ما العمل  فالفساد بكل الأرض يسكنها  فلا عاصم يعصمك ولا جبل  أين مشيت فنعليك بالفساد موحلة ولو كنت محمول على جمل  فالأسعار تعلو وهي كاوية  كي الملابس في يد الثمل  فإلى السوق تذهب منتشياً كلك أمل  وترجع ولا أمل  يالها من أيام يحتار المرء فيها  هل يبقى قانطا  ام ينأا ويرتحل  فاسكب فؤادك للأحباب وودعهم  وقل لهم ضاقت بيا الحيل  إني وإن بعدت فإلى القوس يصبو  وإن غادر ذلك النبل واحبس دموعك ان تبدو فتفضح حنينك ويكثر الجدل  هذه البلاد ماعاد يعاش بها  وغدا البعد منتهى الأمل  فلملم جراحك في حقائبك  وغادر  علّ الجراح  في البعد تندمل والذكريات احزمها في حبل النسيان  وقوي شدة الحبل  وارفع يديك إلى الله مشتكيا  فعند الله يبقى لك  أمل ....كريم...

العمر يمضي والسنون كتابُ              خطت به أقدارنا الأحقاب كالبحر يشهد موجه بحّارُه          والقلبُ يشهد فيضه الأحبابُ كم راقني زمنٌ به الأصحاب قد           كانوا على الأيام فيه وغابوا والروح في سمواتها تشدو بنا              لحن الخلود وغيرنا مرتابُ في وجدنا مَن غيرنا ذاق الجوى؟                   ألم الفراق فغيرنا كذابُ سبحانك اللهم جلّ جلاله                 وهب العقول وإنه وهّابُ لو أنهم عرفوا الهوى ماضُلّلوا                  لكنهم عن غيّهم ما تابوا كم ليلة في غفلةٍ قد أصبحوا                  لعبٌ ولهوٌ والحياة كتابُ ياحسرتي ذهب الشباب وخانني            بصري وسمْعي والفؤاد شبابُ سرُّ الحياة فما نراه بجاهلٍ             يجفو العلوم...

خمرة الحياة  نغم شجي أخذني لفحتني نسمتها تقيني من برد تشرين غزاني   أعزف ألحاني متموسقة علامات نوتاتي  والقلب شجن اللحن ناي حزين  عزفت أوتاره  دفىء مدفأة قلبها  توزن لحن الكلام همسات  ينطقها اللسان... اتسقت الأفكار  ليكون للحرف وزن ينصف حسنها  والجمال جمل جميلة  عزفتها أوركسترا الأهداب.... والأجفان أطربت بها  دموع المآقي رقرقاتها  فرحاً أدمعت الحدقات دفء الكلمات أسعدها  تجالسني تشرينية.... أتأمل الجمال في عينيها اتسق القمر وقمرها أنقى الأقمار سهراً ودعنا العنب والتين  نبيذها المعتق جمال ليلتنا تسقينا خمرة الحياة  قمرالشرق/أكرم وردة

((( كِذْبَتَيِ الْكُبْرَىْ ))) رسالةٌ خالدةٌ لغريبٍ قولو لذاك الغريب...!! غريبٌ ...يسكنُ دميْ  لعندليبٍٍ يحتلُ حواسَيْ وَنبضيْ يُخَيّمُ على أطرافِ  ذاكرتِيْ وعنفوانِي .. أَسميتَهُ قلبيْ  أَسميتَهُ عَنْوانِي  ابنُ حُرقَتَيْ وآلمي  حبيبي وعشقِي الأبديْ ضلالي وضياعي كِذبتيِ الكبرىْ.. خَوْفِي وَرهبتِي فِتنتِي وَوحِدتيْ وَأوْسمهُ أسطورتِي جَنَّتِي وَنعيمِي  ابنُ روحيْ وليدَ آهاتي سَلامةُ عمريْ.. توردَ خديْ بريقَ عيونيْ خفقانُ صدريْ رجفةُ حنانِي وَجعِي المُستقرُ في أعماقيِ  زائرِي في كلِّ الأوقاتِ.. منارةُ العشّقِ  دبيبُ اللهفةِ هجيجُ الشجنِ عاقدُ الكفنِ.. كلّ المسميات أَرقُ التنهيداتْ أَحرُّ الجمراتْ جميعُ معتقداتِي فنونُ لذتيْ  ومذاقِي العذبِ ضجرُ حروفيْ لا أدرِي مَنْ مِنّا الغريبُ؟ ✍......عزة -علي- قاسم

عشق الصبا...البحر الكامل لازال شرحي في توادك أنزع                 مذ كان وردي من كفوفك ينزع  لازال منعي عن لقائك صرخةً                   تبدو كلومٍ في شرودك يسمع يتدافع الإطراق في جنباته                          بتجهّمٍ لقرار عزلٍ يصنع لازال سطر كتابتي في دفتري                            بتناثرٍ وحروفه لاتجمع يلتفّ حولي جامعًا من صحبتي                         أوزار لمزٍ بالملامة يترع يجري بحذوي في سباقٍ معلنٍ                      يذوي بأيّ مشاعرٍ قد تنفع يتناول العرض الكئيب بصبوتي                         بمحاكمٍ أحكامها لا ترفع كروايةٍ ظنّ الجميع بسبكها            ...

(في اروقة مدينتي)  تطوي الشمس الغيمة بـأناملها كي تُدهشَ اليابسة.. تنثر السراب عن أكتاف الوهم تنهش الصمت من أعماق الظّل يخرج ظلّي من محراب الوقت. روحي هشةٌ شفافة  تثقبها الريح بنفثة تاركةً الجسد بغربته يبحث عن ذاته  في أروقة مدينته المنفية يداهم خيوطه الموغلة في نفق الذات تستسقي الحياة مفرداتها وحروفها  من دم الكون. احلامي احتذت اقدام الارصفة وما وجد القطار نفق العودة تتلاشى ظلالي. كغيمة يشربها ضوء الشمس تسري كنسيم في مهب الريح اتوسل للشمس ان تجثو على شاطئك وتغزل عتمتي بابتسامة.  Amal

فلُربَّما ........  وَتَقولُ:  لا   أدري..    وأدري  أنَّها تَدري  بِما    أدريهِ    من   أفلاكي وبِأنَّني    صَبٌّ       بِها      وَكَأنَّها وَحيُ  الحروفِ   وَمَنبعُ    الإدراكِ فالصمتُ في بعضِ الأمورِفصاحةٌ والعجزُ  في  التعبيرِ   يلهمُ   فاكِ  فاللؤلؤُ    المكنونُ    يبقى    آمِنَاً رغمَ   ازدحامِ   البحرِ    بالأسماكِ وَيُحاطُ بالصَّدَفِ المَنيعِ فَيَحتَمي مثل  احتماءِ   الوَردِ     بالأشواكِ  قد تَيَّمَتني  في   جمال  حروفِها وَبِسِحرِها     وَبِلَحظِها      الفَتَّاكِ قولوا  لَها:  إنِّي  فُتِنتُ   بِحُسنِها وَمُنايَ   أن   أرقى   إلى   عُلياكِ مهما نَأيتِ  يَظَلُّ طيفُكِ  حاضِراً في خافِقي ...

نواعير الاهداب مشرق أنا سحر أنفاسي هواه  والسحر سحرني سحره  ساحر سرق الأماني بدلها بآلامي  درب الآلام عبرته  من باب الأسباط إلى القيامة  والعين تناظر الشرق سره  إشراق النور يحرق أوردتي  والعين تراقب تأملات..... جنتها روعتها حزن تبكيه تدور نواعير الأهداب سخطها  دولاب الحياة   ناحت لشجوها الأجفان تحرق مواجعي دموع تنهمر على الخدود تحفر أخاديدها تسقي جداولي  والمهجة أنينها والساحر قهقهات ينشدها  كلما أشرقت الشمس بنورها  كانت المآقي تهيم بمرآها تعبئ  مغارفها المجوفة والجوف يكويه الألم جسد أطرافه مترامية  أنهكته الأسقام  فيا سحر من ساحر سحرنا  قلب النعيم إلى جحيم  والكحل ينقش الألم  يدون الأساطير يرثيها على شرق غابت شمسه والسواد بددها  تأملات .....؟! والأجفان تروي ينابيعها نواعير الأهداب دورانها في الكونِ ضياعها  قمرالشرق/أكرم وردة

---أنتِ--- كَالْبَرْقِ تَأْخُذُ بِالْعُيُونِ وَتَنْجَلِي كَالرَّعْدِ زَمْجَرَ فِي غُضُونِ ثَوَانِي كَالنَّسيمِ الْعَلِيلِ تَلْفَحُ بَشْرَتَي كَعَازِفِ نَايٍ داعَبَتْ بَبَنانِ كَجَيْشٍ غَفِيرٍ غاشِمٍ مُتَمَرِّسٍ يَنْوِي بِلَيْلٍ غَزْوَ أَوْطانِي كَطالِبٍ لِلسِّلْمِ تَحْمِلُ رَايَةً وَتَغْرِسُ الصُّلْحَ حُبًّا بِأحْضاني كَكُلُّ الْكَوْنِ تَمْلَأُ ساحَتِي حَتَّى لِعِشْقٍ أَصْبَحْتْ بِمَكَانِي الْقَلْبُ مِنْ فَرْطِ الْمَحَبَّةِ إِكْتَوَى وَالنَّارَ مِنْ بَحْرٍ الْهَوَى أَنْسانِي أَخْفَيْتُ حُبِّي واعْتَزَمْتُ فِرَاقَهَا وَمَحَوْتُ مِنَ المُنْتَدى عُنْوَانِي فَسَقَطْتُ فِي مَرَضِ الْغَرَامِ متَيَّمًا وَالْبُعْدُ مِنْ بَحْرٍ الْهَوَى أضْنانِي كاتَبْتُها بِدَمِ الْفُؤَادِ مُسَهَّدًا وَالنَّوْمُ فِي كَنَفِ الْهِلَالِ جَفَانِي فَأجَابَني الْبَدْرُ إذْ أَطَلَّ بَهَاؤُهُ لَك النُّورُ مِنْ ضِيَاءِ حَنانَي أُهْدِيكَ عِشْقِي إِنْ تَصونَ عُهودَهُ فَاحْفَظْ لَعَهْدٍ مَا أَقَرَّ لِسَانِي عزاوي  مصطفى

سأبتر اقدام رسائلي ان  شكت منك!  فخَلفْ حروفي أشواق  أختبأت و أعيُنَ مِنْ  السيول قدْ أغَرقتْ  اوراق نصوصي الثكلى!  مازال عطركَ يأتي  في قصائد الرِّيح ك شالٍ ورديٍّ  أرتديه! سأسرق لك من  قبضة الزمان لحظةً  تشبهنا كسحابة فلا تفتح مظلتك لتمنع مطري من الحاق آٌذى القبل على وجنتيك! بالأمس أقمت مأدبة لغيابك  فوجدتك  أول الحاضرين ؟! بالأمس  سقطت من يديَ كل كلماتي وإنكسرَ الحرف على دَفاتري الممزقة!  ليِتك تَمشي حافياً على حروف  سطوري المَليئه بِشظايا الأشواك! وجهك يرسم ملامح  وجهي صوتك البعيد  يعزف على أوتار  ليلي وعلى تخوم  خميلتك  أقيمُ خيمة أحرفي  من يحررني منك  ويعيدني إلى برِِّ نفسي  وقد ابتنيتُ لك  فيها حجرةً من يمنحني  الهدوء  في غيابك وطقوسكَ  تجثمُ في فمي ..؟؟؟ سيدة الحروف  هاجر ناصر الزهراني  عمان الاردن 🇯🇴 16/9/2021

-  عازف العود  - يا عازفَ العودِ في ذوقٍ  وَإحساسِ أُسْكِرتُ  عزفاً  بلا  خمرٍ  ولا  كأسِ إنّي   ثَمِلْتُ    بعزفٍ   دونَ   أقداحِ فاللحنُ خمرٌ  ، وعزفٌ مالَ  بالرأسِ أَنْطَقْتَ   أوتارَ  عودٍ   جُنَّ   سامعُها  منْ  ريشةٍ  عزفتْ في صفْوِ  ألماسِ في   العرسِ   تُطربني   أنغامُ   آلاتٍ والعودُ    يُشعرني    أحيا   بأعراسِ فالأُذْنُ   شنَّفها *   عزفٌ    وألحانٌ روحي  بعزفِكَ  مالتْ  ميلَ  نوّاسِ أوتارُ   عودِكَ    في   رنّاتها    نَغَمٌ  يُبري السقيمَ كلمسٍ منْ يَدِ الآسي*  يا عازفَ  العودِ   بالألحانِ  تُطربُنا  تصفو  النفوسُ   بأنغامٍ  كأجراسِ ياعازفاً   قد  حباكَ  *  اللّهُ   موهبةً  تُحيِ ال...

سأبتر اقدام رسائلي ان  شكت منك!  فخَلفْ حروفي أشواق  أختبأت و أعيُنَ مِنْ  السيول قدْ أغَرقتْ  اوراق نصوصي الثكلى!  مازال عطركَ يأتي  في قصائد الرِّيح ك شالٍ ورديٍّ  أرتديه! سأسرق لك من  قبضة الزمان لحظةً  تشبهنا كسحابة فلا تفتح مظلتك لتمنع مطري من الحاق آٌذى القبل على وجنتيك! بالأمس أقمت مأدبة لغيابك  فوجدتك  أول الحاضرين ؟! بالأمس  سقطت من يديَ كل كلماتي وإنكسرَ الحرف على دَفاتري الممزقة!  ليِتك تَمشي حافياً على حروف  سطوري المَليئه بِشظايا الأشواك! وجهك يرسم ملامح  وجهي صوتك البعيد  يعزف على أوتار  ليلي وعلى تخوم  خميلتك  أقيمُ خيمة أحرفي  من يحررني منك  ويعيدني إلى برِِّ نفسي  وقد ابتنيتُ لك  فيها حجرةً من يمنحني  الهدوء  في غيابك وطقوسكَ  تجثمُ في فمي ..؟؟؟ سيدة الحروف  هاجر ناصر الزهراني  عمان الاردن 🇯🇴 16/9/2021

" و ربَّ صدًّ " سألتُ في الشعر كيف القلبُ يضطرمُ           حينَ الوداع بنارٍ جمرُها شبمُ  و كيف يصحو نزيفُ الحبر في قلمٍ        إنْ مسّهُ هاجسُ الأنواء و السقمُ تفاقمَ الصبرُ وجداً في مخيلتي         لمّا تمادى أنينُ الصدر والألمُ ناديتُ في مزبدِ الديجاءِ بجرَ هوىً       شطآنُهُ الحزنُ والإعصارُ والخيمُ  و ما شكوتُ انزواءَ العمر حين بدا        هجرُ السنينِ انقضاءٌ زادُهُ عدمُ هبَّتْ رياحٌ سمومٌ في تذوقِها      و ما استكانتْ هبوباً صمتُهُ زخمُ  في دوحةٍ يستظلُ الدمعُ نسمتَها       و الحزنُ والتائهُ الظمآن ينفطمُ  ع و كمْ أحنُّ إلى مافاتَ منْ فرحٍ           كما يحنُّ إلى أوتارِه النغمُ كشاربِ الخمرِ تزكيه بسكرتِهِ        أكوابُ خمرٍ ويزكي لهفتي الحُلُمُ  أضوعُ عشقاً ربيعيَّ الصبا عَبِقاً       كطلَّةِ البدرِ مَنْ علياءَ يرتسمُ  صمتُ الجوى ليسَ يغني ...

ألا ترى العيس أيها الرجل ،؟؟ كبرياء وعزة أخذها الجمل  أترضى قدر الهوان منزلة،؟؟  أتحني الهامة لمسؤول ثمل ،؟! أترد على الناس أجمعها ،، أتسائل الناس ماا العمل ،؟ في الحيوان ضروب قد تأخذها  خبعثنة أو لقلاقا مرتحل ،! في الحيوان خصالا نحمدها  ببعض الحيوان يضرب المثل  مالي أراك قناع الكلب تلبسه  تنبح كثيرا بالقليل تحتفل ،،؟! تلوي الذيل وتنوش به ،،،، بالملموس تعمى لديك المقل  بئس الزمان نعيش حضيضه  حيث استوى التل والجبل ،! (بدر العرباوي ،،المغرب)

سيدتي  أتتمنين الرحيل من حياتي  إذا عزمت على ذالك ف وداعا لكن لا تنسي قبل ذالك  إن تمزقي رسائلي  وان تحطمي هديتي  وان تغيري تسريحة شعرك  التي اخترتها لك  في عيد ميلادك سيدتي  لاتحزني  سأجد جوابا  للقمر  للبحر  الثلج والمطر  أتتمنين الرحيل  لا تبكين على شيئ  صاغه القدر  ولا على شيئ ب أيدينا انكسر  ارحلي سيدتي  سأطفئ قلبي الذي  ل اجلك استعر  ولماضينا ولكل شيئ  سأعتذر  واحطم قيودي  لا اطيق الأسر  سيدتي  قبل الرحيل  لا تنسي إن تمسحي  شفتيك  من أثاااار  قبلااااتي . ............... عماد

...........  أميرة القلوب  .......... قامت فَغَطّت كلَّ نجمٍ طارقِ          بِسنا مُحيّاها  المنيرِ  البارقِ قُلتُ اتَّئدْ يا نجمُ مالكَ مثلَها        من طَلعةٍ تبدو ولا من عاشقِ قمرٌ تضاءلَ كلُّ نورٍ عندَها         تجلو بِطلعتها ظلامَ  الغاسقِ  قَدْرٌ لها فاقتْ به في رِفْعَةٍ         أقدارَ من باهوا  بِقَدْرٍ  باسقِ ققعساءُ عِزَّتُها وليس كمثلها       شيءٌ بدا من كلّ خَلْقِ الخالقِ قَلَّتْ قلوبٌ لم تَمِلْ لِوِصالها       بِتَلهُّفٍ   بادٍ   و شوقٍ    دافقِ قالت:أَقَمْتُ على القلوب أميرةً        أنهى وآمرُ ليس لي من عائقِ قَدَرُ القلوبِ  بأنْ  تظلَّ  لأمْرِها        مثلَ القطيعِ  لِمالكٍ  او سائقِ قلْْ  ما تشاءُ  بعزّها   و كمالها        فلقد تَجَلّتْ  في  كمالٍ  فائقِ قد فُزْتُ في كَسْب...

طوق نجاة يا منْ جُبلتَ من المكارم كلّها ودخلتَ نجماً في فضاء حياتي فيك السجايا من غراس معلمٍ صفةٌ تضافُ على رصيد صفات أيقنتُ أنّك قِبلةٌ في رحلتي وإليكَ زهواً سارعتْ خطواتي أيقنتُ أنّك تاج فخري قدوتي فرحي انتشى ضجّتْ به نظراتي فشكرتُ لله العلي صنيعه أدعو صباحَ مساءَ في صلواتي فخليجك الهادي أمانُ سفينتي أودعتُ في أعماقه مرساتي لاخوف إنْ عصفتْ أعاصيرٌ بنا  فشراعنا بالحب طوق نجاة الوقت سيّافٌ بلا إحساسنا فالنوهب الإ حساس للأوقات ولكّل عبدٍ مانوى يُجزى به وجزاءنا" حُلُمٌ " من الثمرات أنا في العطاء كحاتمٍ مادمتَ لي رجل الوفاء وجابر العثرات أنا لن أعدّ لك العطايا  إنّما قد أُتخم الكرّاس باللحظات لا تُسألُ امرأةٌ مدىً لسرورها وعيونها  للقلب  كالمرآة جدّفْ فبحرك هادئٌ في موجه ياسعدَ عمري ما خلا والآتي. بقلمي فريزة محمد سلمان

عتاب...البحر المتدارك أُبليتُ بصبٍّ عاهدك              وبِعُرف وفائي ساندك مع أنَّ فراشي موجودؒ                  بغمار رَويٍّ أسعدك أبكل عناقٍ تكتبني             سطراً عربيدًا أوسدك أجعلتَ غرامي ملحمةً           تحكي عن غمرٍ أوهدك لكأنّك تُفرِطُ في ذكري               بجميل عناقٍ أفسدك أَتخطّط إبحاراً غبِطاً              بهداةِ شراعٍ أرشدك أوسادة تضحيتي غُلِبت               بِحفيّ جَوازٍ أبعدك أتقولُ لهنّ مفاخرةً            عن أيّ شعورٍ راودك أتقول لهنّ... وعن إسمي           عن أيّ رهيفٍ أطردك عن ثغرٍ تُهتَ بقبلته            عن صدرٍ عرشي قلًدک  أوتخبرهنّ بحالاتي        ضعفي ...ومجونٍ مجّدك  یطوی بذراعٍ أیمنها       ...

-فورة الشُّوق- ***** الورد يدرُج في خديك منتشياً       والعطر يرنو إلى جعديك يقتحم والسِّحر يُجمع في برديك مؤتملاً   عصاة موسى فحيح السِّحر تلتهم والبرق يهجع حين الغيم يخبره       ببارق الثغر حيث النُّور يحتَدِم ليزهر الكون بالأنوار مؤتلقاً       كلجة البحر بالأمواج تلتحم أدمنت عشقك صار الكأس يأسرني       وصاحب الحان مني بات ينهزم وصار دمعي من الأشواق يغرقني        كأنَّما الشُّوق كفُّ الدَّهر تنتقم مجنون حبَّك والأيام تعصرني      وفورة الحبِّ مثل النَّار تضطرم فلا وربُّك ما ألفيت عاشقةً      تمزِّق القلب في أخلاقها شيم ولا عهدت فؤاداً بالفراق شكا      إلَّا ونامت على شريانه الضيم. بقلمي محسن محمَّد فندي M.M.F ??***??

علی المتقارب  .... .. تعالي ........ تعالي نزيل الركامَ الٱليم                 و نصبوا لعيشٍ كريمٍ سليمْ  ندك الطغاة و نحمي الديار             و نغزوا بنفسٍ دساسَ الرجيمْ  نشد الرحال لبيت القصيد                  نضيىُ الصباح بخيرٍ عميمْ  ثماني سنين و شعري الرثاء                  فتلك الثكالى و ذاك اليتيمْ  و ذاك الشريدُ يصيحُ الحنين                 يتوقُ الرجوعَ لشام النسيمْ  و تحت الركام ورودٌ تنادي                   ألا من مغيثٍ و نهرٍ عويمْ  ليسقي جذوري بماءٍ معين                 سئمتُ الحياة بدون النديم  تعالي نضيء فتيل السراج               و نمحي سواد الظلام العتيمْ  فلا صبحُ يأتي بلادي جريح   ...

‏وأذوق في طعم الصباح دعاؤكِ..  أنت وما قُرِأت لهما كلماتي..  ثغر اليدين لذكرك سال لعابه..  الى السماء رفعته في دعواتي..  ورجوت الله فيك من كل فضيلة..  يعطي الكريم سؤالنا بالصلواتِ..  وأذكر أني ما هزمت لي مودة..  فكيف أهزم ممن ملكت حياتي.. أناجيك مستنشي المناجاة مغرما وفي الليل أستار حفظن مناجاتي..  أفي الحب أعمار وأوقات محددة  أجيبي التساؤل عن شيب سؤالاتي..  فلا تحسبي أني بلا قلب خاليا.. فقد سرقت مني الحياة مسراتي..  اذا ران الكرى بعيني ذكرتك..  وأنشد الليل ما حلمت مناماتي..  واني اعلم لا نجمع على وسد  فتوسدت أشواقي بين جناحاتي..  ووليت أنهى الدمع لا يكن جاريا فكيف أجير من يؤلم جراحاتي..  وأكتم أنفاسي إذا مر بي ذكرك وأخفي حكاية أجمل حكاياتي.. فلا مروءة لمن ذاع أنباء حبيبة ولا حب لمن تنسى الموداتِ..  عشقتك في عف وفي شرف..  وناديت حبك ياروح النداءأتِ..  واظمأ حيث ثغرك يرتوي..  اروى رضابك معسل النحلاتِ..  أتوق الي لقياك في كل دقيقة وأنشد أشعاري على الطرقاتِ..  فهل لا عطفت والعطف فض...

ياريح لا تشتت صدى واترك الياسمين يعبق بالندى وهدي العواصف ليفتحوا الوردات واترك الزهرات  تفتح على الهدى ومن هوى ايلول طارت النسمات وشتت الاحلام اطياف المدى وبقيت مع الليل احرق الشمعات وحدي انا غرقان بحنان  الصبا وشمعة تجمد الدمعات وشمعات يحرقها الفدا وعلى خيطان  النور قسم النهدات واترك الايام ياخذ ها  غدا وانتظرت كثير  ياعمري الحزين ومن ريحة الدخنات  استنشقت الشذى وصافيت الايام بكاس اليم وابيضت الاقداح على جمر النوى وابقيت على   جناح الليل يذكرني القديم  برحلة وسيكارة  وعمر  يحترقوا سوا قلمي ثائر ابو ترابة  بر

سؤال ماحال قلبك ... تسألني...!؟ واللسان متلعثما جاوبها  والٱه...بعدها يعتصرني ألماً بعد سوادها أخوى السحاب عيون تمطر  رعيد غيومها   طيفها خواية الجلاجِل وحدي أنا  سهادي ليلي  هي تحاكيني ... بعدها يحرق اِنتظاري  دردرة تمرني تطفئ نيراني   تسقي جداولي يزهو ربيعي  وتسأليني كيف حال قلبك؟ أما بلغكم....نور الشمس تباشير ألوان قوس قزح  إنكسار  ألوانها إشراقتها دفء للقلب والأحضان عناقها  شغف الدر نبض فؤادي  في يديها تحصي عددها  ممدودا بين الدردار يظللني  جوهرها الذهبي زهرها عطرني درَّت العروق من شفتيها ترويني تعيد النَّفْسُ للوريد يحييني لِلَّهِ دَرُّكٍ من هواك نسغ الدَّمع دَرَّ السِّراجُ متلألأ يزين جِيدَهَا لٱلئ مزن القبل تطفئ شغفها هل جاوبكم نبض قلوبنا لسؤالها... !؟ قمر الشرق/ أكرم وردة

**في حضرةِ المكان ** كان حلماً دافئاً ليلةَ الأمسِ وأنت تكونين شعاع الأمل في عتمةِ روحي كم كانت عذبة همَساتُكِ وإرتعاشات الأنامل  ترشحُ ندىً على جبيني أيتها المجبولة بالنورِ ياصانعة الشفق الأخضر أي موتٍ هو رحيلكِ لاتبتعدي عن إشراقاتِ السواحل وانوار المدن أحلامي في ترحالٍ اليكِ أبحث عنكِ في غياب المكان أبحث عن موسيقا جديدة تلامس ترنيمة إشتياقي عن حريتي المنشودة هل الشمس موطنكِ أم الوديان الغارقة  في الامتداد حلمي ينزف  في جسد الطبيعة كوثراً وسلسبيل أيتها الأزهار إيماني بكِ ستزهرين يوماً في كفّي حبيبتي العاشقتين  لبياض الثلج ونقاء الفجر خضر شاكر ......✒

هذه  القصيدة  القصيرة  تصور حالتنا  كمغتربين ، وهي  وجهة  نظر   قد تنطبق على الكثيرين منا .               ( حال المغتربين )    في  الغربِ  نحيا  الرفاهَ  دونما  تعبِ  لكنْ  أحاسيسنا  أمستْ  كما  الحطبِ  فَالبعضُ  مُنهمكٌ  في  السعي  والعملٍ  أُصيبَ   جسمهُ    بِالإرهاقِ   وَالعَطَبِ  وَالبعضُُ   لا   عملٌ   لهُ   وَقد   سَئِمَ  كثرَ الجلوسِ فيقضي الوقتَ في اللَعِبِ  أمّا   العلاقةُ   بِالخلّانِ ،  قد   فَتُرَتْ  صرنا  نعيشُ  معَ  الأحزانِ   وَالكَرَبِ  تشرذمٌ      وَانقسامٌ     وَاختلافاتٌ  حلّتْ   بِقلبِ   وَعقلِ   كلّ   مُغتربِ  شيءٌ  وحيدٌ   وَيبقى ، بلْ  يُراود...

سمراء..   يا ري القصائد في العراق غدت كل الينابيع ترويها من الظمأ..  تسقي رحيق الورد من أصابعها فتطفئ صحارى الرافدين من الحمأ..  ياأنتِ ياغنوة العصفور في وطنٍ اغدت رسائله كهدهد سليمان الى سبأ..  وددت يوما تكشفين عن قوائمكِ ويكشف الشعر ما سرها وما خبأ..  وأحدث الأبيات عن كل راوية  ك وصف شيخ صباه الى الملأ..  أيعتب عليَّ العاتبين بأنني أصبت من مس أو اغرمت من وبأ..  أقَبِلُ في الأبيات واحد بعد واحد لعل نيران المواقد فيَّ تنطفئ..  واتل الصبر في قرطاس أوردتي صفائح إفتاء لدين العشق ما فتئ..  إستألك الأوراق حيث تشهدت كل الاصابع فيها لالغيرها طرأ..  أنـا العـراق منهـوبا جـوانـبه واهلي افواجا الى الاقطار قد لجأ..  فلا ناصر لي اليك ينصرني ولا عائذا من روع محشره قرأ..  علي المسعد الربيعي

قصيدة اليوم عن الإغتراب ، وشعور  قسم كبير من المغتربين وخاصة الجدد ، حيث يحلم الكثير منهم بالعودة في حال تحسن الأوضاع ، ولكن حساب البيت يختلف عن حساب السوق ، ويصطدمون بعدم رغبة الأولاد في العودة.         - أحنُّ إلى بيتي العتيق - أَحنُّ   لِبيتٍ   عِشْتُ   فيهِ   وَآمِلُ رجوعاً   إليهِ   بعدَ   نَأْيٍ   فَأَعْدِلُ وَحلمي ارتماءٌ فوقَ سطحٍ وَغفوةٌ  أَعُدُّ    نُجَيْماتٍ     تشعُّ     فَتُذْهِلُ لَئِنْ كانَ  ذاكَ البيتُ  عندي حقيقةً فَآلَ   لِنَزْفٍ   في   الفؤادِ    يُقتِّلُ وَفي  عَوْدَتي  عِشقٌ  أتوقُ  لِضَمِّهِ  وَذكرى  وَشوقٌ  وَاحتضانٌ  مُؤَمَّلُ وَتكْحيلُ   عينٍ    أَرمَدَتْها   دُموعُها  وَفيضُ  الدموعِ  نبعُ  حُزْنٍ  فَجَدْوَلُ وَحُبّي    لِأبنائي   وَأَخْذي  ...

سأٖحاول زراعة أزهاري حيث لا تطالها يد   ولا تزلقها عين..؟  سأحجر العبق عن الطرقات لها من كل لون نصيب   أسيجها بما تحب    أحيطها أعمدة اليأس  باب واحد لواحد هو أنت!  وأنا نغمك الذي تطرب  وأتلو عليك تغاريد أحرفي    وأسقيك كأسي حد الثمالة   ألقمك عبير حكاياتي وأهيم كهيام الارض للسحاب  وأطير كالنوارس فوق  بحرك..!   أسكن شطآنك  اتسلل خيالاتك  أنا وديان الطوفان  فارسل زخات غيومك او موجٌ يغرقني طوفا   فانفر من ارجاء شتى  وارسمني أيقونة ماض أو حاضرك والآتي منه    حكاية لقاء..؟  لآكون ملكة فرعونية تبعثرَ على أحقافي حضارة الشوق والحنين وأرسمك محراب الأمنيات  بصمة حبٍ تُنسى أن تنسى تجري مجرى الدم في أوردتي والشريان...!!  سيدة الحروف  هاجر ناصر الزهراني  عمان/الاردن

" نعوة " كلامُ الليلِ يمحوه النهارُ        فلا تحزنْ على لغوٍ يُثارُ  لأنَّ الحبَّ وهمٌ مستساغٌ        حقيقتُهُ سرابٌ أو غبارُ  و أنَّ الصبحَ لا يلقى غروباً      تساقط َخلسةً عنه الخِمارُ  كؤوسٌ يانعاتٌ خمرَ بؤسٍ      له في علقمِ الوجدِ اعتصارُ  فهلْ تشكو إلى البكماءِ صمتاً        وهل يغنيكَ في نطقٍ حمارُ  فلا تجزعْ إذا الأيّامُ ضاقتْ          خِناقاً بعدَهُ يحلو الخَيارُ  و تسخرُ مَنْ رياحِ النأي روحٌ         تبرعم غصنُها ونما الخضارُ  ربيعاً ضاحكاً بلمى شروقٍ              تقبِّلُهُ  البلابلُ و الهزارُ على الشفتينِ يغدو الطلُّ وعداً                بآتٍ لا  تعاقرهُ القِفارُ نصيحةُ شاعرٍ ما ضلَّ عِشقاً       و لا خمدتْ بخفقِ القلبِ نارُ  تمهّلْ أيُّها الآتي هياماً       فقد شاختْ بأعيننا ...

محكيه  نسم هوى أيلول بكيت الغيمه عورق شجره حزينه عشاق مغرومين حفرو اسمين وقلب ياماأجواعشاق وراحواعشاق وبعدو القلب ع الشجره تذكار حنت هالصبيه لكتير ذكرياات حملت معا أحلى نغمات العاشقين موسيقا واغاني فيروز ورقو الأصفر شهر أيلول  نسم هوى الغربي دخلك ياأمي غطيني بعباتك ياريحة المسك والعنبر خليني اغفى عصوتك الحنون خبيني يأمي جواتك والضلوع نسم هوى أيلول بقلمي.🍁🍁